الرئيسية | التسجيل | دخول | RSS | الثلاثاء, 2024-03-19, 2:32 PM |
موقع الأستاذ التعليمى | |
أهلاً بك ضيف |
المتواجدون الآن: 1 زوار: 1 مستخدمين: 0
|
محاضراتالهمزة فى أول الكلمة
كتابة الهمزة فى أول الكلمة
أولا ـ همزة قطع : همزة تنطق في ابتداء الكلام ، وفي وصله ؛ وتكتب ألفـًا فوقها همزة ، مفتوحة أو مضمومة ، هكذا : أَ أُ أو ألف تحتها همزة مكسورة هكذا : إِ مواضعها هي : 1ـ الأسماء كلها ماعدا المصادر الخماسية والسداسية مثل : ابتسام فهذا مصدر من الفعل الخماسي ابتسم والمقصود بالخماسي أي الذي عدد حروفه في الماضي خمسة أحرف. والسداسية مثل : استقامة فعلها سداسي : استقام وقس على ذلك بأن تأتي بالماضي منه ثم تعد حروفه .. وما عدا هذه الأسماء ، وهي ثابتة لا تتغير( اسم، امرأة، ابن ، ابنة، امرؤ، اثنان ، اثنتان ) . 2ـ الحروف كلها همزتها همزة قطع – بمعنى أنها ترسم لها الهمزة فوق الألف- ما عدا أل التعريف مثل : الكتاب ، القلم ، الورقة فلا تكتب الهمزة فيها هكذا : ألكتاب، ألقلم ، ألورقة أما بقية الحروف مثل : إلى ، أو ، أف ، إن ، أن ، ألا ...الخ 3ـ الفعل الماضي الثلاثي والرباعي المبدوء بهمزة مثال الثلاثي : أخذ مثال ماضي الرباعي : أنصف مثال أمر الرباعي : أنْصِف ، أكْرِم مثال مصدر الرباعي : إنصاف ، إكرام ب ـ همزة الوصل همزة تنطق في ابتداء الكلام ، وتسقط لفظًا ـ فقط ـ عند وصله بما قبله وتكتب ألفًا بدون همزة هكذا ( ا ) . ومواضعها هي : 1ـ الأفعال : أمر الثلاثي لماضٍ غير مبدوء بهمزة مثل : اِعلمْ ، اُكتبْ . ماضي الفعل الخماسي وأمره ومصدره . مثل : اَنْتَفَعَ ، اَنتفِعْ ، اَنتفَـاع . اَطَّلعَ ، اَطَّلعْ ،اَطِّلاع. ماضي الفعل السداسي وأمره ومصدره . مثل : اَستغفَرَ ، اَستغفِرْ ، اَستغفار ، اَستبَانَ ، اَستَبِنْ ، اِستِـبَانة . 2ـ الأسـماء : تكون في بعض الأسماء وأشهرها : اِسم ، اِبن ، اِبنة ، اِمرؤ ، اِمـرأة ، والمثنى منها : اِسمان ، اِبنان ، اِبنتان ، اِمرأتان ؛ وكذلك : اِثنان ، اِثنتان . 3ـ الحروف : تكون في ( أل ) التعريف فقط مثل : المدرسة . الكتاب . يمكن معرفة همزة الوصل من همزة القطع ؛ بأن تسبق بأحد أحرف المعاني ، كالواو أو الفاء ؛ فإن ظهرت الهمزة فهي قطع ، وإن اختفت فهي وصل . إعراب بعض الكلمات المتداولة قط
الكاف
كما إذا وقعت بين لفظين متماثلين تعرب ما مصدرية والمصدر المؤول مجرور بالكاف والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نائب عن المفعول المطلق: «عاتبته (كما) عاتبني». كُل
كَم إذا جرَّت أو كان بعدها اسم منصوب فهي استفهامية و إلا فهي خبرية. إعراب كم الاستفهامية
كأين وكائن كناية عن العدد ـ وإعرابها كإعراب كم نحو: كأين من فقير أعطيته. كذا يكنى بها عن العدد وغيره وتعرب على حسب العوامل نحو: اشتريت كذا رطلاً، لي صديق بمكان كذا، ويغلب تكريرها مع العطف نحو: تبرعت للمساكين بكذا وكذا ديناراً. 1 ـ يكنى بكم الاستفهامية و بكذا عن القليل والكثير وبكم الخبرية و كأين عن الكثير فقط. 2 ـ تمييز كم الاستفهامية يكون مفرداً منصوباً إلا إذا جرت فيجوز جره بمن مقدرة نحو: كم درهماً معك، وبكم درهماً أو درهم اشتريت هذا، وتمييز كم الخبرية يكون مفرداً أو جمعاً مجروراً بها، أو ممن نحو: كم دينار أو دنانير أو من دينار أو من دنانير تصدقت بها، دنانير تصدقت بها، وتمييز كأين يكون مفرداً منصوباً أو مجروراً بمن، وتمييز كذا يكون مفرداً منصوباً دائماً. كيف تعرَب اسم استفهام، ثم إذا كان بعدها فعل تام فهي في محل نصب على الحال و إلا فهي خبر مقدم والاسم المرفوع بعدها مبتدأ مؤخر نحو: كيف سافرت، كيف أنت، كيف كان ذلك، ولك أن تعتبر كان ناقصة فتكون كيف خبرها أو تامة فتكون كيف حالاً، أما في مثل: {ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل} فتعرب كيف نائباً عن المفعول المطلق، وقد تستعمل اسم شرط غير جازم فتقتضي فعلين متفق اللفظ غير مجزومين نحو: كيف تصنع أصنع وإذا اتصلت بها ما فهي اسم شرط جازم.
كلا وكلتا إذا أضيفا إلى الضمير أعربا إعراب المثنى لأنهما ملحقان به و إلا أعربا إعراب المقصور ونحو: أكرم أبويك كليهما، كلا الرجلين حضر، فإن كلا مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة على الألف. كَيْ تعرف حرف مصدري ونصب والمصدر المؤول مجرور بلام مقدرة أو ملفوظة نحو: اجتهد كي أو لكي تنجح، وإذا اتصلت بها ما الزائدة فهو كاف ومكفوف. يرجى الفتى كيما يضر وينفع، وإذا دخلت على ما الاستفهامية تكون بمنزلة لام الجر نحو: كَيم تسأل عن صديقي.
كلَّما وكَلاَّ كلما أداة شرط وتكرار وهي منصوبة على الظرفية متعلقة بجوابها ويشترط في شرطها وجوابها أن يكونا ماضيين. وكلا حرف ردع وزجر نحو: كلا سوف تعلمون وقد تكون بمعنى حقاً نحو. كلا إنْ إن الإنسان ليطغى. كاف ومكفوف إنَّ وأخواتها وطال وكثر وقل ورب وكَي إذا اتصلت بها ما الزائدة فهي كاف ومكفوف، طالما نصحتك، إنما العلم نور. كأنَّ تفيد التشبيه إذا كان خبرها جامداً نحو: كأنك أسد وتفيد الظن إذا كان خبرها مشتقاً نحو: كأنك فافهم وتفيد التقريب نحو: كذلك بالشتاء مقبل والكاف والياء زائدتان والتقدير كأن الشتاء مقبل، وإذا خففت أعملت بشرط أن يكون اسمها ضمير شأن لمحذوف وخبرها جملة نحو: كأنَّ ولادة المرء منذرة بموته ونحو: وكأَنَّ قد، أي وكأنه قد حصل كذا. أنواع اللام
لا
لمَا
لا سيما نوع الاسم الذي بعدها
إعراب الاسم
لولا
لو
لات
تعرب حرف نفي تعمل عمل ليس ويشترط في اسمها وخبرها أن يكونا من أسماء الزمان وأن يحذف أحدهما والغالب حذف الاسم نحو: {فنادوا و لات حين مناص} والقدير و لات الحين حين مناص. لكن للاستدراك وهو رفع توهم تتولد من الكلام السابق رفعاً شبيهاً بالاستثناء وهي تعمل إنَّ وإذا خففت بطل عملها وزال اختصاصها بالجملة الاسمية وأعربت حرف استدراك، نحو: القوة نافعة لكن الإكثارُ منها مضر. لدى ولدُن لدى ظرف معرب ولدن ظرف مبني ولا تكون لدى إلا للحاضر فلا تقول لديَّ مال والمال غائب، ولا يجوز جر لدي مطلقاً، أما لدن فإن جرها بمن أكثر من نصبها، وإذا أضيفت لدي إلى الضمير قلبت ألفها ياء نحو: ولدينا مزيد، وهو منصوب بفتحة مقدرة على الألف المنقلبة ياء. لا جرَمَ بمعنى حقاً وقد يجري مجرى القسم فيجاب باللام نحو لا جرمَ لأفعلن، وقد يكون لمجرد التوكيد فيكون بمعنى لا محالة، وتعرب لا نافية للجنس وجرم اسمها والخبر محذوف. لن
الصحيح أنها لتأكيد النفي في المستقبل كما قال سيبويه خلافاً للزمخشري الذي زعم أنها لتأييد النفي ورُد عليه بقوله تعالى: {قالوا أن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى}، فلو كان النفي للتأييد لما قيد برجوع موسى.
ما
مَن
من ذا وماذا تعرب من ذا اسم استفهام في محل مبتدأ إلا إذا كان بعدها فعل متعد لم يذكر مفعوله فهي في محل نصب مفعول به ومثل من ذا ماذا. من ذا الذي ما ساء قط ، ماذا صنعت ، وقد تكتب هكذا. (منذا). مذ
من إذا سبقت بنفي أو استفهام وكان مجرورها نكرة فهي حرف جر زائد وما بعد ما يعرب على حسب العوامل نحو: ما قابلت من أحد وهل إلى مرد من سبيل، فأحد مفعول به وسبيل مبتدأ من تكن للتبعيض إذا ما كان قبلها أقل ما بعدها نحو: وقال رجل مؤمن من آل فرعون، و إلا فهي للتبيين نحو: فاجتنبوا الرجس من الأوثان. مع إذا فتحت عينه وأضيف كان ظرفاً وإذا نون كان اسماً بمعنى جميعاً ويعرب حالاً نحو: جئنا معاً أي جميعاً. |
راديو القران الكريم
|
Copyright MyCorp © 2024 |
استضافة مجانية - uCoz |